الخميس، 8 ديسمبر 2011
الأحد، 4 ديسمبر 2011
الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011
الاثنين، 28 نوفمبر 2011
الأربعاء، 23 نوفمبر 2011
نداء عاجل الى كل حُرّ: قصيدة للشاعر رضوان المرادي
كلمات الشاعر رضوان احمد الفقير المرادي
2:51 ص
السبت، 19 نوفمبر 2011
الخميس، 17 نوفمبر 2011
إهداء إلى روح إبنتي المتوفّيه {الزهراء} قصيدة للشاعر رضوان المرادي
أبيات بسيطه لكنها ابيات مُحِبَّه صادقه تحمل في طياتها الكثير والكثير من الأسى والحزن لفقد صغيرتي {الزهراء}
المنتقله الى جوار ربها بتاريخ 1/10/2011
أسأل من الله العلي القدير ان يجمعنا بها في جنّات عدْن وان يلهمنا الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إاليه لراجعون
الشاعر: رضوان المرادي
9:59 م
الأربعاء، 9 نوفمبر 2011
صانع المجد للشاعر: هلال المرادي
نُشِرت هذه القصيده في صحيفة26سبتمبر- العدد 1542 -
التاريخ: الأربعاء 29 سبتمبر-أيلول 2010 |
التاريخ: الأربعاء 29 سبتمبر-أيلول 2010 |
الموضوع: ادب وثقافة رقم الصفحة 6
خلال أعياد الثورة اليمنية
بعنوان:صانع المجد.
تغزل فيها الشاعر بوطنه وتاريخه وقائده وماصنعه هذا القائد العظيم لوطنه الحبيب.
لاداعي لأن أصفها لكم لإنها فوق الوصف
والمعاني والألفاظ لاتسعفني أمام هذه الثروة الشعريه والمخزونة التاريخيه وهذا الكلام ليس مجاملة يشهد الله
وبعد ان تقرأوها ستعرفون هل معي حق في ماذكرته أم لا ،
بعنوان:صانع المجد.
تغزل فيها الشاعر بوطنه وتاريخه وقائده وماصنعه هذا القائد العظيم لوطنه الحبيب.
لاداعي لأن أصفها لكم لإنها فوق الوصف
والمعاني والألفاظ لاتسعفني أمام هذه الثروة الشعريه والمخزونة التاريخيه وهذا الكلام ليس مجاملة يشهد الله
وبعد ان تقرأوها ستعرفون هل معي حق في ماذكرته أم لا ،
اريد تقييمكم لها من خلال تعليقاتكم فلاتبخلوا علينا بآرائكم .
صانع المجد | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الشاعر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رائد/ هلال أحمد مسعد المرادي |
9:19 م
فلسفة الجراح للأديب عبدالله البردوني
فلسفة الجراح |
متألمٌ ، ممّا أنا متألمُ؟ |
حار السؤالُ ، وأطرق المستفهمُ |
ماذا أحس ؟ وآه حزني بعضه |
يشكو فأعرفه وبعضٌ مبهم |
بي ما علمت من الأسى الدامي وبي |
من حرقة الأعماق ما لا أعلمُ |
بي من جراح الروح ما أدري ، وبي |
أضعاف ما أدري وما أتوهم |
وكأن روحي شعلةٌ مجنونةٌ |
تطغى فتضرمني بما تتضرم |
وكأن قلبي في الضلوع جنازةٌ |
أمشي بها وحدي وكلي مأتمُ |
أبكي فتبتسم الجراح من البكا |
فكأنها في كل جارحةٍ فمُ |
يالابتسام الجرح كم أبكي وكم |
ينساب فوق شفاهه الحمرا دم |
أبداً أسيرُ على الجراح وأنتهي |
حيث ابتدأت فأين مني المختم |
وأعاركُ الدنيا وأهوى صفوها |
لكن كما يهوى الكلامَ الأبكمُ |
وأبارك الأم الحياة لأنها |
أمي وحظّي من جناها العلقم |
حرماني الحرمان إلا أنني |
أهذي بعاطفة الحياة وأحلمُ |
والمرء إن أشقاه واقع شؤمهِ |
بالغبن أسعده الخيال المنعمُ |
وحدي أعيش على الهموم ووحدتي |
باليأس مفعَمةٌ وجوي مفعمُ |
لكنني أهوى الهموم لأنها |
فِكرٌ أفسر صمتها وأترجمُ |
أهوى الحياة بخيرها وبشرها |
وأحب أبناء الحياة وأرحم |
وأصوغ ( فلسفة الجراح ) نشائداً |
يشدو بها اللاهي ويُشجى المؤلَمُ |
*****
قصيدة للأديب الشاعر الأستاذ عبدالله البردوني
رحمة الله تغشاك يا متنبي هذا العصر
8:54 م
الأحد، 6 نوفمبر 2011
أطول قصير قصيدة غزليه للشاعر رضوان المرادي
قصيدة غزليه بعنوان{ أطول قصير} نضمت أبياتها بتاريخ 4/8/2008 يعني ولسى كنت عشّيق هههاي.
باختصار شديد القصيدة لها أكثر من ثلاث سنوات وعاد كان للحب رائحة فواحه عطره عندي أنا أما انتوا الله اعلم يمكن مازلت له رائحه عندكم.
عموماً ربنا يديم المحبه بين المسلمين وإن كانت قد ذهبت فربنا كريم قادر على إعادتها إلينا من أجل ان نعيش جميعاً في محبة وسلام ...
باختصار شديد القصيدة لها أكثر من ثلاث سنوات وعاد كان للحب رائحة فواحه عطره عندي أنا أما انتوا الله اعلم يمكن مازلت له رائحه عندكم.
عموماً ربنا يديم المحبه بين المسلمين وإن كانت قد ذهبت فربنا كريم قادر على إعادتها إلينا من أجل ان نعيش جميعاً في محبة وسلام ...
2:48 ص
الجمعة، 4 نوفمبر 2011
الخميس، 3 نوفمبر 2011
أبو تمام وعروبة اليوم
شاعر اليمن وأديبها وناقدها الأستاذ عبدالله البردوني عليه رحمة الله
شخصية غنية عن التعريف
من قصائده الذي تخلدت في جبين التاريخ قصيدة أبوتمام وعروبة اليوم
أترككم لترتشفوا كأساً من عذوبتها
أبو تمام وعروبة اليوم |
ما أَصْدَقَ السَّيْفَ! إِنْ لَمْ يُنْضِهِ الكَذِبُ |
وَأَكْذَبَ السَّيْفَ إِنْ لَمْ يَصْدُقِ الغَضَبُ |
بِيضُ الصَّفَائِحِ أَهْدَى حِينَ تَحْمِلُهَا |
أَيْدٍ إِذَا غَلَبَتْ يَعْلُو بِهَا الغَلَبُ |
وَأَقْبَحَ النَّصْرِ..نَصْرُ الأَقْوِيَاءِ بِلاَ |
فَهْمٍ. سِوَى فَهْمِ كَمْ بَاعُوا وَكَمْ كَسَبُوا |
أَدْهَى مِنَ الجَهْلِ عِلْمٌ يَطْمَئِنُّ إِلَى |
أَنْصَافِ نَاسٍ طَغَوا بِالعِلْمِ وَاغْتَصَبُوا |
قَالُوا: هُمُ البَشَرُ الأَرْقَى وَمَا أَكَلُوا |
شَيْئَاً .. كَمَا أَكَلُوا الإنْسَانَ أَوْ شَرِبُوا |
مَاذَا جَرَى.. يَا أَبَا تَمَّامَ تَسْأَلُنِي؟ |
عَفْوَاً سَأَرْوِي .. وَلا تَسْأَلْ .. وَمَا السَّبَبُ |
يَدْمَى السُّؤَالُ حَيَاءً حِينَ نَسْأَلُُه |
كَيْفَ احْتَفَتْ بِالعِدَى «حَيْفَا» أَوِ «النَّقَبُ» |
مَنْ ذَا يُلَبِّي ؟ أَمَا إِصْرَارُ مُعْتَصِمٍ ؟ |
كَلاَّ وَأَخْزَى مِنَ « الأَفْشِينَ » مَا صُلِبُوا |
اليَوْمَ عَادَتْ عُلُوجُ «الرُّومِ» فَاتِحَةً |
وَمَوْطِنُ العَرَبِ المَسْلُوبُ وَالسَّلَبُ |
مَاذَا فَعَلْنَا؟ غَضِبْنَا كَالرِّجَالِ وَلَمْ |
نَصْدُقْ.. وَقَدْ صَدَقَ التَّنْجِيمُ وَالكُتُبُ |
فَأَطْفَأَتْ شُهُبُ «المِيرَاجِ» أَنْجُمَنَا |
وَشَمْسَنَا ... وَتَحَدَّت نَارَهَا الحَطَبُ |
وَقَاتَلَتْ دُونَنَا الأَبْوَاقُ صَامِدَةً |
أَمَّا الرِّجَالُ فَمَاتُوا... ثَمَّ أَوْ هَرَبُوا |
حُكَّامُنَا إِنْ تَصَدّوا لِلْحِمَى اقْتَحَمُوا |
وَإِنْ تَصَدَّى لَهُ المُسْتَعْمِرُ انْسَحَبُوا |
هُمْ يَفْرُشُونَ لِجَيْشِ الغَزْوِ أَعْيُنَهُمْ |
وَيَدَّعُونَ وُثُوبَاً قَبْلَ أَنْ يَثِبُوا |
الحَاكِمُونَ و«وَاشُنْطُنْ» حُكُومَتُهُمْ |
وَاللامِعُونَ .. وَمَا شَعَّوا وَلا غَرَبُوا |
القَاتِلُونَ نُبُوغَ الشَّعْبِ تَرْضِيَةً |
لِلْمُعْتَدِينَ وَمَا أَجْدَتْهُمُ القُرَبُ |
لَهُمْ شُمُوخُ «المُثَنَّى» ظَاهِرَاً وَلَهُمْ |
هَوَىً إِلَى «بَابَك الخَرْمِيّ» يُنْتَسَبُ |
مَاذَا تَرَى يَا «أَبَا تَمَّامَ» هَلْ كَذَبَتْ |
أَحْسَابُنَا؟ أَوْ تَنَاسَى عِرْقَهُ الذَّهَبُ؟ |
عُرُوبَةُ اليَوَمِ أُخْرَى لا يَنِمُّ عَلَى |
وُجُودِهَا اسْمٌ وَلا لَوْنٌ وَلا لَقَبُ |
تِسْعُونَ أَلْفَاً « لِعَمُّورِيَّة َ» اتَّقَدُوا |
وَلِلْمُنَجِّمِ قَالُوا: إِنَّنَا الشُّهُبُ |
قِيلَ: انْتِظَارَ قِطَافِ الكَرْمِ مَا انْتَظَرُوا |
نُضْجَ العَنَاقِيدِ لَكِنْ قَبْلَهَا الْتَهَبُوا |
وَاليَوْمَ تِسْعُونَ مِلْيونَاً وَمَا بَلَغُوا |
نُضْجَاً وَقَدْ عُصِرَ الزَّيْتُونُ وَالعِنَبُ |
تَنْسَى الرُّؤُوسُ العَوَالِي نَارَ نَخْوَتِهَا |
إِذَا امْتَطَاهَا إِلَى أَسْيَادِهِ الذَّنَبُ |
«حَبِيبُ» وَافَيْتُ مِنْ صَنْعَاءَ يَحْمِلُنِي |
نَسْرٌ وَخَلْفَ ضُلُوعِي يَلْهَثُ العَرَبُ |
مَاذَا أُحَدِّثُ عَنْ صَنْعَاءَ يَا أَبَتِي ؟ |
مَلِيحَةٌ عَاشِقَاهَا : السِّلُّ وَالجَرَبُ |
مَاتَتْ بِصُنْدُوقِ «وَضَّاحٍ» بِلاَ ثَمَنٍ |
وَلَمْ يَمُتْ فِي حَشَاهَا العِشْقُ وَالطَّرَبُ |
كَانَتْ تُرَاقِبُ صُبْحَ البَعْثِ فَانْبَعَثَتْ |
فِي الحُلْمِ ثُمَّ ارْتَمَتْ تَغْفُو وَتَرْتَقِبُ |
لَكِنَّهَا رُغْمَ بُخْلِ الغَيْثِ مَا بَرِحَتْ |
حُبْلَى وَفِي بَطْنِهَا«قَحْطَانُ»أَوْ«كَرَبُ» |
وَفِي أَسَى مُقْلَتَيْهَا يَغْتَلِي «يَمَنٌ» |
ثَانٍ كَحُلْمِ الصِّبَا... يَنْأَى وَيَقْتَرِبُ |
«حَبِيبُ» تَسْأَلُ عَنْ حَالِي وَكَيْفَ أَنَا؟ |
شُبَّابَةٌ فِي شِفَاهِ الرِّيحِ تَنْتَحِبُ |
كَانَتْ بِلاَدُكَ «رِحْلاً»، ظَهْرَ «نَاجِيَةٍ» |
أَمَّا بِلاَدِي فَلاَ ظَهْرٌ وَلاَ غَبَبُ |
أَرْعَيْتَ كُلَّ جَدِيبٍ لَحْمَ رَاحِلَةٍ |
كَانَتْ رَعَتْهُ وَمَاءُ الرَّوْضِ يَنْسَكِبُ |
وَرُحْتَ مِنْ سَفَرٍ مُضْنٍ إِلَى سَفَرٍ |
أَضْنَى لأَنَّ طَرِيقَ الرَّاحَةِ التَّعَبُ |
لَكِنْ أَنَا رَاحِلٌ فِي غَيْرِ مَا سَفَرٍ |
رَحْلِي دَمِي ... وَطَرِيقِي الجَمْرُ وَالحَطَبُ |
إِذَا امْتَطَيْتَ رِكَابَاً لِلنَّوَى فَأَنَا |
فِي دَاخِلِي ... أَمْتَطِي نَارِي وَاغْتَرِبُ |
قَبْرِي وَمَأْسَاةُ مِيلاَدِي عَلَى كَتِفِي |
وَحَوْلِيَ العَدَمُ المَنْفُوخُ وَالصَّخَبُ |
«حَبِيبُ» هَذَا صَدَاكَ اليَوْمَ أَنْشُدُهُ |
لَكِنْ لِمَاذَا تَرَى وَجْهِي وَتَكْتَئِبُ؟ |
مَاذَا ؟ أَتَعْجَبُ مِنْ شَيْبِي عَلَى صِغَرِي؟ |
إِنِّي وُلِدْتُ عَجُوزَاً .. كَيْفَ تَعْتَجِبُ؟ |
وَاليَوْمَ أَذْوِي وَطَيْشُ الفَنِّ يَعْزِفُنِي |
وَالأَرْبَعُونَ عَلَى خَدَّيَّ تَلْتَهِبُ |
كَذَا إِذَا ابْيَضَّ إِينَاعُ الحَيَاةِ عَلَى |
وَجْهِ الأَدِيبِ أَضَاءَ الفِكْرُ وَالأَدَبُ |
وَأَنْتَ مَنْ شِبْتَ قَبْلَ الأَرْبَعِينَ عَلَى |
نَارِ «الحَمَاسَةَ » تَجْلُوهَا وَتَنْتَحِبُ |
وَتَجْتَدِي كُلَّ لِصٍّ مُتْرَفٍ هِبَةً |
وَأَنْتَ تُعْطِيهِ شِعْرَاً فَوْقَ مَا يَهِبُ |
شَرَّقْتَ غَرَّبْتَ مِنْ «وَالٍ» إِلَى «مَلِكٍ» |
يَحُثُّكَ الفَقْرُ ... أَوْ يَقْتَادُكَ الطَّلَبُ |
طَوَّفْتَ حَتَّى وَصَلْتَ « الموصِلِ » انْطَفَأَتْ |
فِيكَ الأَمَانِي وَلَمْ يَشْبَعْ لَهَا أَرَبُ |
لَكِنَّ مَوْتَ المُجِيدِ الفَذِّ يَبْدَأه |
وِلادَةً مِنْ صِبَاهَا تَرْضَعُ الحِقَبُ |
«حَبِيبُ» مَا زَالَ فِي عَيْنَيْكَ أَسْئِلَةً |
تَبْدُو... وَتَنْسَى حِكَايَاهَا فَتَنْتَقِبُ |
وَمَا تَزَالُ بِحَلْقِي أَلْفُ مُبْكِيَةٍ |
مِنْ رُهْبَةِ البَوْحِ تَسْتَحْيِي وَتَضْطَرِبُ |
يَكْفِيكَ أَنَّ عِدَانَا أَهْدَرُوا دَمَنَا |
وَنَحْنُ مِنْ دَمِنَا نَحْسُو وَنَحْتَلِبُ |
سَحَائِبُ الغَزْوِ تَشْوِينَا وَتَحْجِبُنَا |
يَوْمَاً سَتَحْبَلُ مِنْ إِرْعَادِنَا السُّحُبُ؟ |
أَلاَ تَرَى يَا أَبَا تَمَّامَ بَارِقَنَا |
إِنَّ السَّمَاءَ تُرَجَّى حِينَ تُحْتَجَبُ |
*****
11:28 م
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)