قصيدة شعريه بمثابة رسالة حق أوجهها الى أهل الباطل أعداء الله وأعداء الوطن وأعداء أنفسهم الذين ينسبون انفسهم أوصياء على دين الله {الإرهابيين} وهم أشد عداوة لهذا الدين وأشد ضرراً من المشركين أنفسهم...
هذه القصيدة بإسم كل شهيد من أبناء القوات المسلحه والأمن ومن التحق بهم من ابناء الوطن الشرفاء (خاصة) وبإسمي وإسم كل يمني غيور على بلده ودينه (عامة) بل وبإسم كل عربي ينبذ التطرف والارهاب ....
حبنا للشهادة كـ حبكم للدنيا
أُقْتلونا بالطريقه ذي توِِدّوها
|
وأبعثونا لو قدَرْتوا ثم عيدوها
|
حبنا لله وتراب الوطن دافع
|
للشهاده مثلما الدنيا تريدوها
|
فجّرونا في ظهور آبائنا العُزَّلْ
|
ننشطر منهم قذايف ما تصدّوها
|
واسْقوا تْراب الوطن من دمّنا الطاهر
|
يثْمِرْ تْرابه فيالق ما تعِدِّوها
|
إحرقونا في جهنمكم بلا رحمه
|
ولانْتهين جْلودنا في النار
ردّوها
|
كلما تنضج بنار الفتنه تعاود
|
نار تصلي جوف من بالنار
أبادوها
|
أحْلقوا عنق الذي مايِكْرم لْحاكم
|
وأكرموهن بالطريقه ذي تجيدوها
|
وأنهبوا فالنهب جايز قال مُفتيكم
|
قُبّحَتْ فتوى وقُبِّحْ ناس اعدّوها
|
حاصرونا في منازلنا وهِدّوهن
|
فوقنا من شان جنّتكم تمدّوها
|
يُبْعثين أرواحنا والبعث موعدنا
|
ويثأرين أنقاضنا من قوم
أهَدّوها
|
شرّدونا من بلدنا وادّوا أعدانا
|
وأفعلوا فينا الجرايم ذي
توِِدِّوها
|
وأذبحونا قُدس ناتيكم من القبله
|
نمتطي حدِّ الشفار اللي
تحِدّوها
*****
الشاعر
رضوان المرادي
|
الخميس، 14 يونيو 2012
الأحد، 3 يونيو 2012
سهيل اليمن: قصيدة للشاعر هلال المرادي
سهيل اليمن
قصيدة للشاعر والأديب/ هلال أحمد مسعد المرادي
قيلت بمناسبة عيد الوحده لعام 2006م
القصيدة ربطت بين تاريخ اليمن القديم وتاريخ اليمن المعاصر
القصيدة بحد ذاتها ثروة تاريخيه علميه ثقافيه تتجسد في أسطورة شعريه لشاعر وأديب ورجل تاريخ قلّ ان نجد أمثال هذا الرجل العظيم الذي لم ينال إلى الان حتى جزء بسيط مما يستحقه إعلاميّا وغير إعلاميّاً
أترككم للإستمتاع معها والتمعّن في كلماتها ولاشك ان كل من يسمعها سيخرج منها بفائدة تاريخيه عظيمه وثروة بلاغيه ...إلخ
قيلت بمناسبة عيد الوحده لعام 2006م
القصيدة ربطت بين تاريخ اليمن القديم وتاريخ اليمن المعاصر
القصيدة بحد ذاتها ثروة تاريخيه علميه ثقافيه تتجسد في أسطورة شعريه لشاعر وأديب ورجل تاريخ قلّ ان نجد أمثال هذا الرجل العظيم الذي لم ينال إلى الان حتى جزء بسيط مما يستحقه إعلاميّا وغير إعلاميّاً
أترككم للإستمتاع معها والتمعّن في كلماتها ولاشك ان كل من يسمعها سيخرج منها بفائدة تاريخيه عظيمه وثروة بلاغيه ...إلخ
8:04 م
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)